خواطر مميزه قصيره
إذا تأملت في عيوبي، ستجد أن عيبي الوحيد هو معرفتي بك.
من يبتعد عني، لن يجد راحة. فالندم سيلاحقه، ولا سلامة من بعدي.
الحب الذي ينتهي لم يكن حبًا حقيقيًا منذ البداية، فالحب الصادق لا يعرف النهايات.
برغم ثقة الأنثى بنفسها، دائمًا ما تحتاج إلى من يخبرها أنها جميلة جدًا.
تجاهلك لحزني كان أقسى من الحزن ذاته.
أحيانًا الحظ يلقي بأعز ما لديك في أيدي الآخرين دون اختيار.
سرقوا قلوبنا، ثم تساءلوا لماذا تبدو أرواحنا خالية مثل الأموات!
عيشوا بلا توقعات لتحظوا بحياة خالية من الخذلان.
لا تعتمد كثيرًا على أحد؛ حتى ظلك يتخلى عنك عندما تصبح الأجواء مظلمة.
في بعض الأوقات، يكون الأفضل ترك الأشياء كما هي دون محاولة تغييرها.
لا تعاتب أحدًا. سر وفق مبدأ "لو كنت على البال لما هان الأمر."
لا تحزن ولا تأسف على من اختار أن يغير مكانه بنفسه.
لست متأكدًا متى توقفت عن الحلم، لكنني أعرف جيدًا أنني لم أعد أنتظر شيئًا.
الصمت أحيانًا لا يعني أننا بخير، ربما يعني أننا تعبنا من الشرح والتوضيح.
نعود دائمًا للأماكن التي تركتنا فيها الذكريات، حتى وإن لم نرغب في ذلك.
كل الليالي تبدو متشابهة إلا تلك التي كان صوتك آخر ما أسمعه فيها.
الفقد هو حين تملأ الأماكن بحضورك، ولا تجد فيها روحًا تشبه من فقدتهم.
سيأتي يوم نتقابل فيه، نحكي عن الطرق التي سارت بنا حتى جمعنا اللقاء.
أجيد الإفلات من كل شيء، حتى في قمة تعلقي. فلا تراهن على بقائي.
الحب الحقيقي أن تستمر في البقاء فقط كي ترى من تُحب سعيداً.
يخالجني هذا الصباح شعور شديد الكآبة دون أسباب واضحة، لكنه ثقيل ومؤلم.
تعتقد أنك تجاوزت كل شيء، إلى أن يأتي الليل ليعيدك خطوات إلى الوراء.
أحيانًا يمنح القدر ما تحب للآخرين دون تفسير أو إنذار سابق.
كان تجاهلك لألمي أشد مرارة من الألم ذاته الذي عشته.
قلل توقعاتك كي تنجو من خيبات الأمل الكبيرة.
بقدر ما تمتلئ هذه الحياة الكئيبة بالملل والرتابة، شكراً لحبك، فقد كان أجمل ما حدث لي.
الانتظار يُنهك النفس، خاصة عندما يكون المنتظر لا يكترث.
كل يوم ندفن مشاعر وأشياء داخلنا دون أن نشاركها مع أحد.
العالم يصبح أجمل برأس مستند على كتف من نحبهم.
إذا حدثوك عن المستحيل، فذكّرهم بالدعاء والإيمان بالاستجابة.
النوم وأنا هذه الأيام كالعاشقين الذين تفصل بينهم الظروف رغم الحب.
لا تنتظر الكثير من الآخرين؛ فلن يعطوك أكثر مما يمكنك أن تعطي نفسك.
الحب الحقيقي لا يزول. إذا انتهى، فربما لم يكن حبًا حقيقيًا من الأصل.
حين تضيق بنا الأرض، نجد في السماء فسحة شاسعة للأمل. كيف يمكننا أن نيأس؟
أجمل ما في الصدفة أنها تأتي بلا انتظار أو تخطيط مسبق.
لماذا ما زلت تحمل الزعل؟ شارك همك مع من يحبك بصدق، لا مع من تحبه أنت فقط.
في بعض الأحيان، الأفضل أن تبقى الأمور كما هي دون تدخل أو تغيير مفتعل.
الزعل يأتي بحجم المحبة وليس بحجم الخطأ.
تعلم أن تمتلك القوة لتتخلى بنفس الشدة التي تمسكت بها.
يقال إن البكاء يجلب الراحة. لكن ماذا يخبرنا من جفت دموعه؟
إذا أساء إليك صديق بسبب جهله، سامحه لأجل الود بينكما وليس لأجله هو فقط.
إذا لم يكن هناك سبيل للمضي قدماً في الحب، فذكرياته تكون كل ما يتبقى لنا.
أخذوا قلوبنا ثم تساءلوا لماذا تبدو أحياؤنا كأنها موتى.